اليوم اقترح عليكم هذه الرواية لانها تتطرق الى موضوع التفاهم بين الرجل والمراة ودون ا ن اطيل عليكم اليكم تلخيص للرواية وبعده ستجدون الرواية كاملة للتحميل لمن يهمه الامر ....
1)يجب أن تعلم أن طريقة تبجيل أي زهرية هي أن تنصت إليها وهي تتكلم , ولا تعطيها حلول لمشاكلها " وهذه عادة المريخيين" . فهي بحاجة إلى الاستماع منك , وليست بحاجة إلى حلولك . كما أن إعطاءها حلول , أو تهوين الأمر عليها يشعرها بعدم التصديق والموافقة . فقط استمع وتألم معها !!. وأشعرها أنك ما زلت معها بعبارات مثل , اهاا , هاا , نعم , هممم . ثم أشعرها بأنك موافق لها وأنها مظلومة في كل أحوالها . وستجد بعد دقائق من الحديث أنها عادت إلى طبيعتها
.• يحاول الرجل أن يغير مشاعر المرأة عندما تكون متضايقة , بأن يصبح هو السيد الخبير ويؤدي حلولاً لمشكلاتها , تبطل مشاعرها .
• تحاول المرأة أن تغير سلوك الرجل عندما يرتكب أخطاء بأن تصبح هي لجنة تحسين البيت , وتقدم نصحاً وانتقاداً دون سابق طلب
1)يجب أن تعلم أن طريقة تبجيل أي زهرية هي أن تنصت إليها وهي تتكلم , ولا تعطيها حلول لمشاكلها " وهذه عادة المريخيين" . فهي بحاجة إلى الاستماع منك , وليست بحاجة إلى حلولك . كما أن إعطاءها حلول , أو تهوين الأمر عليها يشعرها بعدم التصديق والموافقة . فقط استمع وتألم معها !!. وأشعرها أنك ما زلت معها بعبارات مثل , اهاا , هاا , نعم , هممم . ثم أشعرها بأنك موافق لها وأنها مظلومة في كل أحوالها . وستجد بعد دقائق من الحديث أنها عادت إلى طبيعتها
.• يحاول الرجل أن يغير مشاعر المرأة عندما تكون متضايقة , بأن يصبح هو السيد الخبير ويؤدي حلولاً لمشكلاتها , تبطل مشاعرها .
• تحاول المرأة أن تغير سلوك الرجل عندما يرتكب أخطاء بأن تصبح هي لجنة تحسين البيت , وتقدم نصحاً وانتقاداً دون سابق طلب
.
يحتاج الرجال إلى أن يتذكروا أنه إذا كانت النساء متضايقات ؛ فليس هذا هو الوقت المناسب لتقديم الحلول .
إذا أردت السعادة لشريكتك ؛ فعليك بالإنصات .
الرجل يشعر بتحسن عن طريق حل مشكلاته , والمرأة عن طريق الاستماع إليها .
الرجل لا يفصح عن مشكلاته إلا إذا كان بحاجة إلى حلول , وإلا فهو قليل الكلام عن مشكلاته , ويحاول أن يحل مشكلاته بنفسه , فإذا عجز عن حلها أفصح إلى من يرجوا عنده الحل .
عندما يواجه الرجل مشكلة فإن 95% من عقله في صراع مع المشكلة للبحث عن حل , ولا يستطيع مشاركة مشاعره مع الآخرين إلا بـ 5% من عقله فقط .
من الخطأ أن نعتبر أن الرجال دائماً على صلة بمشاعرهم , مثل ما أنه من الخطأ أن نعتبر أن النساء دائماً عقلانيات ومنطقيات .
إنّ قدرة المرأة في علاقتها على بذل الحب , يعتبر انعاكساً لكيفية شعورها تجاه نفسها , وتقديرها لذاتها , وقد يكون لماضيها تأثيراً جذرياً عليها أيضاً .
مثل ما يدخل الرجل كهفه , فالمرأة تنزل إلى بئرها . وبعكس الرجل الذي يميل إلى الانطواء وقت دخوله كهفه , فالمرأة بحاجة إلى الإنصات وقت نزولها إلى بئرها وطمأنتها بالحب كلما نزلت بئرها .
إنّ إخبار المرأة بأنه يجب ألا تشعر بالألم هو أسوأ ما يمكن أن يقال , إنه مثل غرز عود في جرحٍ مفتوح .
إنّ جعل الرجل هو المصدر الوحيد للحب والدعم , يجعله تحت ظغطٍ كبير .
كلما حاولت المرأة أن تغير من الرجل أكثر , كانت مقاومته أكبر .
عندما تجادل شخصاً تربطك به علاقة عاطفية أو جنسية ؛ فإنه يأخذ الأمور بشخصية أكبر .
أفضل حل لتفادي الصراع ؛ هو أن تبتعد عن أرض المعركة , ومن ثم تعود إذا نزل الغبار .
بعض الناس يأخذ الحب على أنه كلام لا يلقي له بالاً . والصراحة أن هذا الاسلوب المُغرق لا يأخذ بالاعتبار مشاعر المتلقي . يمكن للشخص أن يكون أميناً وصادقاً في ما يتعلق بمشاعره . ويمكن أن يعبر عنها إذا كانت قاسية بطريقة لا تؤذي مشاعر الآخر .
الرجال يتوقفون عن العطاء عندما يشعرون أنهم عرضة للاستخفاف , أو أنهم لا يلقون التقدير على كل حال .
الرجل لا يعتذر عن أخطاؤه الكبير ؛ لأنه خائفٌ من أن لا يغفر له . وبدلاً من ذالك يبدأ بإلقاء اللوم على شريكته لتضايقها منه .
عندما يدخل الرجل إلى كهفه , فليس على المرأة أن تلحق به . بل عليها أن ننتظره يخرج ؛ لتجد كل شيءٍ على ما يرام .
الرجل يرغب في أن يتحسن عندما يُنظر إليه على أنه الحل للمشكلة , لا أنه المشكلة ذاتها
إذا أردت السعادة لشريكتك ؛ فعليك بالإنصات .
الرجل يشعر بتحسن عن طريق حل مشكلاته , والمرأة عن طريق الاستماع إليها .
الرجل لا يفصح عن مشكلاته إلا إذا كان بحاجة إلى حلول , وإلا فهو قليل الكلام عن مشكلاته , ويحاول أن يحل مشكلاته بنفسه , فإذا عجز عن حلها أفصح إلى من يرجوا عنده الحل .
عندما يواجه الرجل مشكلة فإن 95% من عقله في صراع مع المشكلة للبحث عن حل , ولا يستطيع مشاركة مشاعره مع الآخرين إلا بـ 5% من عقله فقط .
من الخطأ أن نعتبر أن الرجال دائماً على صلة بمشاعرهم , مثل ما أنه من الخطأ أن نعتبر أن النساء دائماً عقلانيات ومنطقيات .
إنّ قدرة المرأة في علاقتها على بذل الحب , يعتبر انعاكساً لكيفية شعورها تجاه نفسها , وتقديرها لذاتها , وقد يكون لماضيها تأثيراً جذرياً عليها أيضاً .
مثل ما يدخل الرجل كهفه , فالمرأة تنزل إلى بئرها . وبعكس الرجل الذي يميل إلى الانطواء وقت دخوله كهفه , فالمرأة بحاجة إلى الإنصات وقت نزولها إلى بئرها وطمأنتها بالحب كلما نزلت بئرها .
إنّ إخبار المرأة بأنه يجب ألا تشعر بالألم هو أسوأ ما يمكن أن يقال , إنه مثل غرز عود في جرحٍ مفتوح .
إنّ جعل الرجل هو المصدر الوحيد للحب والدعم , يجعله تحت ظغطٍ كبير .
كلما حاولت المرأة أن تغير من الرجل أكثر , كانت مقاومته أكبر .
عندما تجادل شخصاً تربطك به علاقة عاطفية أو جنسية ؛ فإنه يأخذ الأمور بشخصية أكبر .
أفضل حل لتفادي الصراع ؛ هو أن تبتعد عن أرض المعركة , ومن ثم تعود إذا نزل الغبار .
بعض الناس يأخذ الحب على أنه كلام لا يلقي له بالاً . والصراحة أن هذا الاسلوب المُغرق لا يأخذ بالاعتبار مشاعر المتلقي . يمكن للشخص أن يكون أميناً وصادقاً في ما يتعلق بمشاعره . ويمكن أن يعبر عنها إذا كانت قاسية بطريقة لا تؤذي مشاعر الآخر .
الرجال يتوقفون عن العطاء عندما يشعرون أنهم عرضة للاستخفاف , أو أنهم لا يلقون التقدير على كل حال .
الرجل لا يعتذر عن أخطاؤه الكبير ؛ لأنه خائفٌ من أن لا يغفر له . وبدلاً من ذالك يبدأ بإلقاء اللوم على شريكته لتضايقها منه .
عندما يدخل الرجل إلى كهفه , فليس على المرأة أن تلحق به . بل عليها أن ننتظره يخرج ؛ لتجد كل شيءٍ على ما يرام .
الرجل يرغب في أن يتحسن عندما يُنظر إليه على أنه الحل للمشكلة , لا أنه المشكلة ذاتها
.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق